اشرف فتح الباب مدير المنتديات
المساهمات : 171 تاريخ التسجيل : 11/02/2013
| موضوع: حزب البحر لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه الخميس فبراير 14, 2013 12:17 pm | |
| حزب البحر لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه أعوذبالله من الشيطان الرجيم. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. {هُوَاللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَالرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ} {هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُالْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُالْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ} {هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} {فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيّاً وَحِينَ تُظْهِرُونَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَاوَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ} بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ {وَإِذَا جَاءكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُم ْعَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُمْ سُوءاً بِجَهَالَةٍ ثُمَّتَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}. {وَكَذَلِكَ نفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ}. {قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْأَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ قُل لاَّ أَتَّبِعُ أَهْوَاءكُم ْقَدْ ضَلَلْتُ إِذاً وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ} {ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاساً يَغْشَى طَآئِفَةً مِّنكُمْ وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنّ َالْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَلَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُم ْفِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَىمَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ} {مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِوَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُم ْرُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِوَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَوَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةًوَأَجْراً عَظِيماً}. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ به الْحَوْلِ والقوة ربى سهل ويسر ولا تعسر علينا يا ميسر كل عسيربحق ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه ولا ي. لاإِلَهَ إِلاَّ اللهُ 10 مرات مُّحَمَّدٌرَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم. جزى الله عنا مُّحَمَّدا ما هوَ أهله مرةواحدة. أستغفرُاللهَ العظيمَ 10 مرات اللّهِ أَكْبَرُ اللّهِ أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ اللّهِ أَكْبَرُ اللّهِ أَكْبَرُوللهِ الحمدُ. 7 مرات. اللَّهُمَّ صل على سيدنا محمد النبى الأمي وعلى آله وصحبه وسلم 10 مرات {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهدِ نَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِالمَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ} اللَّهُمَّ يَاعَليُ يَاعَظيم ُيَاحَليمُ يَاعَليمُ أنْتَ رَبِّي وَعِلْمُكَ حَسْبِي فَنِعمَ الْرَبُ رَبِي وَنِعمَ الْحَسْبُ حَسْبِي تَنْصُرُمَنْ تَشَاءُ وَأنْتَ الْعَزِيزُالْرَحِيم ُأَسأَلَكَ الْعِصمَةَ فِي الحَركَاتِ وَالسَكَنَاتِ وَالكَلِمَاتِ وَالإرَادَات ِوَالخَطَراتِ مِنْ الْشكُوكِ وَالْظًنونِ وَالأوهَامِ الْسَاترةِ للقُلوبِ عَن مُطَالعةِ الغِيوبِ فقدِ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاًشَدِيداً وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّاوَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً فَثَبِتنى وانصُرنى وسَخِر لي هَذاالبَحرَ كَمَا سَخَرتَ البَحَرَ لمُوسى عَليهِ السَلام وَسخَرتَ النَارَ لإبراهيمَ عَليهِ السَلام وَسخَرتَ الجِبَالَ وَالحَديدَ لدَاودَ عَليهِ السَلامَ وسخَرتَ الريحَ وَالشَيِاطينَ والجنَ لِسُليمانَ عَليهِ السلامََ وسَخِرلى كُلَّ بحرٍ هُوَلكَ في الأرضِ وَالسماءِ وَالمُلكِ والمَلكوتِ وبَحرَ الدُنيا وبحرَ الآخرةِوسَخِر لي كُلَّ شَيءٍ يَامَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ. كَافٍ هَاَ يَا عَينٌ صَادْ، انصُرنِى فَإنَكَ خَيرُ النَاصِرينَ، وَافتَح لى فَإنكَ خَيرُ الفَاتحينَ، واغْفِرلِى فإنكَ خَيرُ الغَافِرينَ، وَارْحَمْنَى فإنكَ خَيرُالرَّاحِمِينَ وَارزُقَنى فَإنكَ خَيرُ الرَازقِينَ، وَاهدني وَنَجِني مِن القَومِ الظَالمِينَ، وَهَب لى رِيحاً طَيبةً كَمَا هِي فِي عِلمِكَ، وَانشُرها عَلَيَّّمِنْ خَزَائنِ رَحْمَتِكَ وَاحملنى بها حَمْلَ الكَرامةِ مَعَ السَلامةِ وَالعَافيةِ في الدينِ والدُنيا وَالآخرةِ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْء قَدِيرٌثلاثا. اللَّهُمّ َيَسِر لِي أموري مَعَ الرَاحةِ لقَلبي وَبَدني وَالسَلامةِ وَالعَافيةِ في دِيني وَدُنياىَّ وَآخِرَتي وَكُنْ لِى صَاحِباً في سَفرى وَخَليفةً في أهْلى وَاطمِس عَلى وجُوهَ أعدَائي وَامسَخَهُم عَلىَ مَكَانَتِهِم فَلاَ يَسْتَطِيعُون َالمُضِيَ وَلاَ المَجِئَ إليَّّ. {وَلَوْ نَشَاء لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِم ْفَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ} {وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيّاً وَلا يَرْجِعُونَ}. {يس* وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ * إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ * عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ * تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ * لِتُنذِرَ قَوْماً مَّا أُنذِرَآبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ * لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لايُؤْمِنُونَ * إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ * وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاًوَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَيُبْصِرُونَ}. شَاهَتِ الوْجُوه وَعَنَتِ الْوجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً. طَس طَسم حَم عسق {مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَابَرْزَخٌ لايَبْغِيَانِ} حَم حَم حَم حَم حَم حَم حَم حُمّ الأمرُ وَجَاءَ النَصرُفًعَليَّ لاَ يُنصَرونَ ثلاثا. حم تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِالذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلا هُوَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ. بِسْمِ اللهِ بَابِي، تَبَارَكَ حِيطَاني، يَس سَقْفِى، كهيعص كِفَايَتي، حَمعِسِقٌ حمَايَتي. {فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} سَتْرُالعَرْشِ مَسْبُولٌ عَلَيَّ وَعَينُ اللهِ نَاظِرةٌ إليَّ بِحَوْلِ اللهِ لاَيُقْدَرُ عَلَيَّ {وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِم مُّحِيطٌ. بَلْ هُو قُرْآن ٌمَّجِيدٌ. فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ} {فَاللّهُ خَيْر حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} {إِنَّ وَلِيِّيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَيَتَوَلَّى الصَّالِحِين} {فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لاإِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُو رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} بِسْمِ اللهِالذي لاَيَضُرُ مَعَ إسمِهِ شَيءٌ في الأرْضِ وَلاَ في السَمَاءِ وَهُوَالسَّمِيعُ الْعَلِيمُ. وَلا حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَ بِاللهِ العَلىِ العَظِيم ِثلاثا. نَصْرٌمِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ هُوَ الاوَّلُ وَالآخِرُوَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ. لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ. نِعْمَ المَوُلَى وَنِعْمَ النَصِيرُ.غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ نَحنُ فى كنفِ اللهِ نحنُ فى كنفِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلَّمَ نَحنُ فى كنفِ القرانِ العظيمِ نَحنُ فى كنفِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم على أكتافِنا نُشرَتْ ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلَّمَ فى قُلوبِنا حُشْرتْ. ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّاللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلَّمَ على رؤسِنا نُصِبتْ ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلَّمَ تَحولُ بيننا وبين ساعةِ السُّوْءِ إذا حَضرتْ ألفُ ألفِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلَّمَ دارتْ بنا سُوراً كما دَارتْ بمدينةِ الرسولِ سبحانَ من ألجمَ كلًّ متمردٍ بلسانِ قُدرتهِ وأحاطَ علمهُ بما فى بَرِّهِ وبحرِّهِ سبحانَ اللهِ وبحمدهِ، جلَّ ربي وقَدَرَ، عَزَّ ربي وقَهَرَ،واللهُ المعينُ لمنْ صبرَ، ولذِكرُ اللهِ أكبرُ اللهمَّ يا دافِعً السَّقَمِ ويابارئَ النَّسَمِ ويا عالمِاً جميعَ الألمِ إدفعْ عني البلاءَ والوباءَ والغلاءَ والأمراضَ وموتَ الفُجْأةََ برحْمَتكَ يا أرحَمَ الراحمين َ.
|
|