الطريقة الشبراوية الخلوتية الشاذلية النقشبندية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الطريقة الشبراوية الخلوتية الشاذلية النقشبندية

دروس وخطب فقة حديث توحيد سيرة تصوف اسلامى اداب و سلوك احزاب واوراد روحانيات كتب مجانية تعليم طب بديل واعشاب بخور اسرة وطفولة اكلات قصص واشعار دورات تدريبية وكمبيوتر وبرامج انترنت صور واخبار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 حزب من اذكار لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اشرف فتح الباب
مدير المنتديات
مدير المنتديات


المساهمات : 171
تاريخ التسجيل : 11/02/2013

حزب من اذكار لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه Empty
مُساهمةموضوع: حزب من اذكار لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه   حزب من اذكار لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه Emptyالأربعاء فبراير 13, 2013 11:07 pm

لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه
أعوذبالله من الشيطان الرجيم. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.
اللَّهُمّ إنى أتوسل بك إليك، اللَّهُمّ إنى أُقْسِمُ بك عَلَيْكَ، اللَّهُمّ كما كنت دليلى عليك فكن شَفِيعى إليك. اللَّهُمّ حَسَنَاتِى مِن عَطَائِكَ وَسَيِّئَاتِى مِن قَضّائِكَ فَجُد اللَّهُمّ بِمَاأَعْطَيتَ عَلَى مَا قَضَيتَ حَتى تَمحُو ذَلِكَ بذَلِكَ، لاَ لِمَن أَطَاعَكَ فِيمَا أَطَاعَكَ فِيهِ لَهُ الشُكْر وَلا لِمَن عَصَاكَ فِيمَا عَصَاكَ فِيهِلَهُ اَلْعُذْر لأَنَكَ قُلتَ وَقَوْلُك الْحَقُّ {لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُوَهُمْ يُسْأَلُونَ}، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يَا اللهُ يَا اللهُ يَااللهُ يَا رَبُّ يَا رَبُّ يَا رَبُّ يَا رَّحْمنُِ يَا رَّحْمنُِ يَا رَّحْمنُِيَا رَّحِيمُ يَا رَّحِيمُ يَا رَّحِيمُ لاَ تَكِلنِى إلى نَفْسِى فِى حِفْظِ مَا مّلَكْتَنِى لِمّا أنتَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِى، وَأَمدِدْنِى بِدَقِيْقَهٍ مِن دَقَائِقِ إسْمُكَ اَلْحَفِيظٌ اَلّذى حَفَظتَ بِهِ نِظَام اَلْمَوجُوْدَات،وَاكسِنِى بِدّرعٍ مِن كِفَايَتِك، وَقَّلِدنِى بِسَيفِ نَصرَتكَ وَحِمَايَتِكَ،وَتَوْجَنِى بِتَاجِ عِزّتكَ وَكَرَامَتِكَ، وَرِِدَّنِى بِرِدّاءٍ مِنكَوَرَكِبَنِى مَركِبَ اَلْنَجَاة فِى اَلْمَحيَا وَبَعدَ اَلْمَمَاتِ بِحَق فَجشٍ اَمدِدنِى بِدقَائِقَ اَسْمِكَ اَلْقَهّار تَدفَع بِهِ عَنى مَن أرادَنى بَسُوْءٍ مِن جَميع اَلْمُؤْذيَات وَاَلاضرار، وَتَوَلَنِى بِولاَيةِْ عِزٍٍّ تُخْضِعَ لَىبَها كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وكُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍ يا عَزيزُ يا جَبَّارُ ثلاثا.
وَاَلقِ عَلَىَّ مِن زِينَتِكَ وَمِن مَحَبَتِكَ وَمِن شَرفِ ربوبيتِكَ مَا تَشْهَد بِهِا َلْقلوب، وَتَذِّل بِهِ النُّفُوس، وَتَخْضّع لَهُ الرِّقَاب، وَتَبرَق لَهُالأَبْصَارُ، وَتَعدُوْ لَهُ اَلأفكَار، وَيَصغّرلَهْ كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍجَبَّارٍٍ، وَيُسَخَّر لَهُ كُلُّ مَلِك جَبَّار، ويُسَخّر لَهُ كُلُّ مًلِك قَهَّارُ يا اللهُ يَا مَالِكُ يَا عَزيزُ يَا جَبَّار يَا اللهُ يَا وَاحِدُ يَاأَحَدٌ يَا قَهَّارُ. ثلاثا.
وسَخِرلِىَّ جَمْيع خَلْقِكَ كَما سَخَرتَ اَلْبَحرَ لِمُوْسَى عَلَيِهِ اَلْسَلاَم،وَلَيّن لِىَّ قُلُوْبهم كَما لَيَنْتَ الْحَدِيدَ لِدَاْود عَلَيِهِ اَلْسَلام،فَإِِنَهُم لاَ يَنطِقُونَ إِلاَّ بِإِذْنِكَ نواصيهم فى قَبْضَتُك وقُلُوبُهُمْفى يَدِكَ، تُصَرِفَهُم حَيْثُ شِئْت. يَا مُقَلَّبُ الْقُلُوبُ يَاعَلاَّمُ الْغُيُوبِ ثلاثا.
أَطْفَأ تُغَضَبَ النَّاسَ بِِلا إِلَهَ إِلاَاَلله، وَأَسْتَجلَبتُ رِضَاهُم بِسَيِدْنَاوَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيِهِ وَسَلَمَ رَسُوْلُ اَللهُ،{فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاش َلِلّهِ مَا هَذَا بَشَراً إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ}.
اللَّهُمّ مَنَنْتَ عَلَىَّ بِالإيمَانِ وَالمَحبهِ وَالطاعةِ وَالتوحيدِ، وَأَحَاطَت بىاَلغَفلةٌ وَالشَهوةُ وَالمَعصيةُ، وَطَرَحتْنِى نَفْسُي فِى بَحرِ اَلْهَوْى فَهىمُظلِمَة وَعَبدُكَ مَحزُوْنٌ مَهمُوْمٌ مَغمُوْمٌ، قَد اَلْتَقَمَةُ نُوْناَلْهوى وَهُوَ يُنَادِيكَ نِداءَ اَلْمَحْبُوْب اَلْمَعْصُوْم نَبيكَ وَعَبدُكَ يُوْنُس بنَ مَتى وَيَقُوْلُ لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُمِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجِب لى كَما أَسْتَجَبتَ لَهُ، وَأَيِدنِى بِالمَحَبهِ فِى مَحَلِ اَلْتَفرِيد وَاَلْوحدَة، وَأنْبِت عَلَىَّ أشجَار اَلْلُطفوَاَلْحَنَان فِإِنَكَ أنتَ اَللهُ اَلْحَنَّان اَلْمَنَّان، وَلَيسَ لِى إلاَأنتَ وَحْدَكَ لاَّشَرِيكَ لَكَ وَلستٌ بِمُخْلِفٍ وَعدَكَ لِمَن أَمنَ بِكَ إِذْقُلتَ وَقَولُكَ اَلْحَقُ {فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّوَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ} إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
يَامَن لَم تُشهِدنى عَلى خَلقِى وَخَلْقِ نَفْسِى وَلَم تَتْخِذ أَحداً مِن الْمُضِلِّينَ عَضُداً وَلََم يَكُن لك شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ ولَم يَكُن لك وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ كَبَرت نَفْسَك قَبلَ أَنْ يُكَبِرَكَ اَلْمُكَبِر ونوَعَظَمت وجُودك قَبلَ أَن يُعَظِمَك اَلْمُعَظِمُوْنَ، أَسْأَلَكَ بِالتَعْظيم اَلّذى لَيسَ لَهُ سَبَب وَلاَ نَسَب أَن تَعِزّنِى عِزّاً لاَ ذُلّ بَعدَه وَغِنىلاَ فقر مَعهُ وَأَنُساً لاَكَدَرَ فيهِ وَأَمناً لاَخَوْف بَعدَه وَأسْعِدنى بإِجَابة اَلْتَوْحيد فِى طَاعتِكَ حَسبَما كُنتُ يَومَ اَلْميثَاق اَلأوْل فِىقَبضَتِكَ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
اللَّهُمّ آتِنِى عَقلاً لاَ يَحجِبَنى عَنك وَلاَعَن فَهمِ كَلاَم رَسُوْلِكَ وَهَب لَى مِنا َلْعَقلِ اَلّذى خَصّصْتَ بهِ أَوْلِيَائُكَ وَرُسٌلُكَ وَأَنْبِيَائُكَ والصِّدِّيقِينَ من عِبَادِكَ، وَاَهْدِنِى بِنُوْرِكَ هِدَايَهَ اَلْمُخَصَّصِّيْنَ بِمَشِيْئَتِكَ وَوِسِع لِى فِى اَلْنُوْرِ تَوْسِعَةً كَامِلَةً تَخُصِنى بِهَا بِرّحْمَتِكَ، فَإنّ اَلْهُدَى هُدَاكَ وَإنّ اَلْفَضْلَ بِيَدِكَ تُؤْتِيْهِ مَن تَشَاء وَأنتَ اَلْوَاْسِعُ اَلْعَلِيْمُ، تَخُتصُ بِرَحْمَتِكَ مَن تَشَاء وَأنتَ ذُوْ اَلْفَضْلِ اَلْعَظِيمِ، يَاعَزيِزُ يَاحَلِيمُ يَاغَنِىُ يَاكَرِيمُ يَا وَاْسِعٌ يَاعَلِيمُ يَاذَا اَلْفَضْلِ اَلْعَظِيمِ إجْعَلَنِى عِندِكَ دَائِماً وَبكَ قَائماً وَمِن غَيرِكَ سَالِماً وَفِى حُبِكَ هَائِماُ وَبعظَمتِكَ عَالماً، وأسْقِط اَلْبَينَ بَينى وَبَينِكَ حَتى لاَ يَكُوْنَ شَيءٌ أَقرَبَ اَلَىَّ مِنكَ، وَلاَ تَحجِبنى بِكَ عَنكَإِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِير وهَب لِى مِن اَلْنُوْرِ اَلّذى رَأى بهِ رَسُوْلِكَ صَلّى اَللهُ عَلَيهِ وَسَلِمَ تَسْليمَاً مَا كَانَ وَمَا يَكُوْنُ،لأكُوْنَ عَبدُاًَ بِوَصفِكَ سَيدَي لاَ بِوَصفِ نَفْسَي، غَنىٌ بِكَ عَن تَحديدِاَلْنَظرَ بِشَىءٍ مِن مَعلُوْمَاتي، وَلاَ يَلحَقَني عَجزاً عَمَا أَرَدَت مِنمَقدُوْرَاتي، مُحيطاً بأنواع اَلْسِرَ بِجَميعِ أَنواع دَعَوَاتي، فَأَكُوْنُ مُرَّبِيَاً لْبَدَنِي مَع نَفْسِي، وَْقَلبِي مَعَ عَقلِي، وَْرَّوْحِي مَعَسِرِي، وَأمرِي مَعَ بَصيرتيِ، وَصِفاتي مَع ذَاتِي وَعَقلِي الأوْلِ اَلْمُمْتَدُعَن رَّوْحِي ألأكْبَر اَلْمُنْفَصِلَ عَن اَلْسِرِ ألأعَلَى وَأرزُقنِى مِنكَنْزِ لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إلاََّ بِاللهِ فِإنَهَا كَنْزٌ مِن كُنُوْزِاَلْجَنةِ، وَإصرِفنِى بِهَا صَرفاً تَمحَقُ بهِ مِن قَلبى كُلَّ قُوَّةٍ مِنى،وَإغنِنِى بِذَلِكَ اَلْرِزق عَن مُلاَحَظةِ نَفْسِي وَخَلْقِي، وَأخْرِجَنى بِهَاعَن ذُلِ خَلْقي وْتَدبِيري وَأختياري، وَعَن غَفلَتي وَْشُهُوْتي وَمَشِيئَة انَفْسِي وَقَهري وَاَضِطَرَاري، إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِير.
اللَّهُمّ رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّرَيْبَ فِيهِ إجمَعَ بَينِىوَبَينَ طَاعَتِكَ عَلَى بِسَاطِ مُشاهدَتِكَ، وَفَرق بَينى وَبَينَ هَمّ اَلْدُنِيا وَهَمّ اَلأخِرةِ وَتُب عَلَىَّ فِى أمرِهِما، وَأجعَل هَمى أنتَوَاملأَ قَلبى بمَحَبَتِكَ وَنّوْرَهُ بِأَنْوَارِكَ وَخّشِع قَلبى بِسُلطَانِ عَظَمَتِكَ وَلاَ تَكِلنِى إلى نَفْسى طَرفَةَ عَينٌ وَلاَ أقَلَ مِن ذَلِكَ،وَإصلِح لِى شَأنى كُلَهُ يَامَن خَلَقَ اَلْخَلْقَ مِن غَيرِ حَاجَةٍ إلَيهِم وَكُلَهُمُ إلَيهِ لَهُ اَلْحَاجَه ، لاَ تَبتَلِينِى بِالحَاجَهِ يَاجّلِيلُ يَاجَمِيْلُ، وَكُن لى بِاللُطفِ اَلّذى كُنتَ بهِ لأَولِيَائِكَ، وَأنصُرنى بِالرُعبِ اَلْشَديدِ عَلى أعدَائِكَ.
اللَّهُم ّبِحَقِ إسْمُكَ اَلْمَجِيْدُ أطوِى لِى اَلْبَعيدُ وَسَهِل عَلَىَّ وَلِىَّ كُلَّ صَعبٍ شَديدٍ يَااَللهُ يَا رَبَّاهُ يَا مُغِيثَ مَنْ عَصَاهُ أغِثْنِى يَاكَريم ُوَارْحَمنى يَا بَرُ يَا رَّحِيْمُ. ثلاثا. يَا مَوْجُوْدُ قَبلَ كُلَّ مَوْجُوْدٍيَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَّاهِرُ يَا بَاطِنُ ضَاقَتْ عَلىَّ نَفْسى وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ولاَّ مَلْجَأَ وَلاَّ مَنْجَا لِى إِلاَّإلَيكَ، فَإغْفِر لِى وَأرْحَمنِى وَتُب عَلَىَّ لأَتُوْبَ، لا توَّاب غَيركَ إنكَ أنتَ اَلْتَّوَّابُ الرَّحِيمُ.
يَاحَيُّ يَاقَيُّومُ لاَإِلَهَ إِلاَّ أنتَ، كُنْ لِى بِحَياتِكَ كَما كُنْتَ لأحبَابِكَ، وَأمْحَقَ عَنىبِصِفَاتِكَ كَما فَعَلتَ بِأَصفِيَائِكَ، وَأجعَلنى قَََّيوْمَاً بتِلكَاَلْعِصمَةِ مِنكَ لا مِن غَيرِكَ، كَمَا فَعَلتَ بِنَبيكَ وَحَبِيبكَ وَصَفيكَ وَسَيدَ خَلْقِكَ مُحَّمَدٍ صَلّىَ اَللهُ عَلَيهِ وَسَلَمَ، فَأنَنى إذَا طَلَبتَ مِنكَ اَلْغَوْثَ فَقد طَلَبتَ غَيرِكَ، وَإِن سَأَلْتَكَ مَا ضَمَنتَ لِى فَقَدإتَهَمتَكَ، وَإنْ سَكَنَ قَلبى إلى غَيرِكَ فَقَد أشرَكتَ بِكَ، جّلَت أوصَافكَ عَن اَلْحُدْوثِ فَكَيفَ أَكُوْنَ مَعَكَ وَتَنَزَهَتَ عَن اَلْعِلَلِ فَكَيفَ أَكُوْنَ قَريباً مِنكَ وَتَعَالَيتَ عَن الأغيارِ فَكَيفَ يَكُوْنَ قَوَامِى عَن غَيرِكَ
{اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَوَلاَيَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لاَيُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَاوَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}{الم. اللّهُ لاإِلَهَ إِلاَّهُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَوَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُوانتِقَامٍ. إِنَّ اللّهَ لاَيَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لاَإِلَهَ إِلاَّهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ. } {اللَّهُمّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِيالْمُلْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مَن تَشَاء وَتُذِلُّ مَن تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌتُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنتَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ} أسألك صحبة الْخَوْفُ وغلبة الشوق وثبات العلم ودوام الذِّكْر، وأَسْأَلُكَ سِرَ الأسرار المَّانِعَ مِن الإصرَار حَتى لاَيَكُوْنَ لِى مَع الذَّنبِ قَرَارٍ، فَأجتَبيني وَأهدِيني إلى اَلْعَمَلِ بهَذهِ اَلْكَلِمَات اَلَتى بَسَطَتهَا عَلى لِسَانِ رَسُولَكَ وابْتَلَيتَ بِهِنَّ إِبْرَاهِيمَ خليلك فَأَتَمَّهُنَّ {قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَيَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} اجْعَلْنَي مِن الْمُحْسِنِينَ من ذُرِّيَّته ومِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ ونُوحٍ، واسْلُكَ بى سَبِيلَ أَئِمَّةَ الْمُتَّقِينَ اللَّهُمّ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظلماً كثيراًولايَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّأنت فاغْفِر لِى وَاَرْحَمنى وَتُب عَلَىَّ لاَّإِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ يَا اَللهُ يَاعَلِيُّ يَا عَظِيمُ يَا حَلِيمٌ يَا كَريمُ يَا سَّمِيعُ يَا بَصِيرٌ يَامُّرِيدُ يَا قَدِيرٌ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا رَّحْمنِ يَا رَّحِيمِ يَا مَنْهُوَ هُوَ يَا هُوُ يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ يَا ظَّاهِرُ يَا بَاطِنُ تَبَارَكَاسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَام
ِ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حزب من اذكار لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» حصون حسبنا الله ونعم الوكيل لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه
» حزب البحر لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه
» حزب البر لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه
» حزب اللطف لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه
» حزب الطمس لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدسروحه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الطريقة الشبراوية الخلوتية الشاذلية النقشبندية :: الطريقة الشبراوية الخلوتية :: الأحزاب و الأوراد :: حزب من أذكار الشّاذُلي-